«لقد اختفى «السهم» بعد شرائه بأيام؛ فقد أُقيم المزادُ في ولاية فلوريدا الأمريكية، واشتراه
الثَّرِي العربي، ونقله إلى مزرعةٍ في «تكساس»، حيث تمتدُّ مساحات المراعي، وحيث تَحسُن تربية
الخيول. وُضِعت حراسة مشدَّدة على «السهم»؛ فهذا السعر المرتفع الذي بِيع به، يجعله عُرضةً لأيِّ
شيء. وهذا ما حدث.»